كان ناظم بك يومها عضواً في الكتلة الوطنية قبل ان يستقيل مع زميله رشدي الكيخيا في صيف عام 1939 احتجاجاً على سلخ اللواء اسكندرون. عاد الى المسرح السياسي سفيراً في الولايات المتحدة عام 1944 ورئيساً لمجلس الوزراء وثم لمجلس النواب ما بين 1949-1957. انتخب رئيساً للجمهورية في 1961 وبقي في الحكم الى عام 1963.